آراء المختصين حول ملاعب العاصمة..
غياب الملاعب أثر سلبا على الكرة الليبية
عاصمة ليبيا بدون ملاعب جاهزة لخوض غمار الدوري الليبي ،كذلك عدم احتضان المباريات الدولية ،نظرا لعدم جاهزية الملعب بالمواصفات الدولية المطلوبة، زد على ذلك الجانب الأمني والخدمي..!!
الحديث عن البنية التحتية يتطلب وقتا كبيرا ، لشرح ذلك، وكنت مستغربا انطلاق الدوري الليبي دون وضع آلية تحديد الملاعب، فيما يعتبر ملعب طرابلس الدولي من أهم الملاعب ،في ليبيا كونه يضم أكبر عدد في المجموعة الغربية، بالإضافة إلى سعة الملعب وجودة العشب الطبيعي الذي يقلل من إصابات الرياضيين، كما أن اتحاد الكرة لم يتابع مع المخصين، الاستعجال في استكمال صيانة الملعب لأن تجهيز ملعب طرابلس الدولي مهم للغاية للدوري الليبي، والمباريات الدولية ومن اجل خوض مباريات المشاركات الافريقية للاندية والمنتخبات ، في هذا الملعب بدلا من ملعب بنينا بنغازي. صحيفة نجوم استطلعت رأي بعض الخبراء حول هذه المشكلة.
الحكم الدولي محمد عبدالله..
■ استطلاع/ عبدالصمد المرتضى
هل يعقل دولة بحجم ليبيا لا يوجد ملعب في عاصمتها؟
الحكم الدولي.. محمد عبدالله، قال إن الحكومات المتعاقبة للأسف لم تبد أي اهتمام بالبنية التحتية للرياضة من إنشاء ملاعب وصالات مغلقة ، وتساءل هل يعقل دولة بحجم ليبيا لا يوجد بها ملعب في عاصمتها؟ وأضاف أي عاصمة في شمال إفريقيا بها على الأقل ملعبان أو ثلاثة معتمدة إفريقيا، واعتبر أن هناك تقصيرا واضحا من الحكومات ووزارات الرياضة المتعاقبة التي أدارت البلاد في حق ليبيا.
وتمنى الحكم محمد عبدالله ترك الملاعب القديمة المتهالكة وإنشاء ملاعب جديدة بمواصفات جديدة، لأن الصيانة ستنتج ملاعب قبيحة وستهدر بها أموال تساوي بناء ملاعب جديدة.
جلال الدامجة.. للأسف الشديد، ملاعب الصومال وفلسطين أرقى من الملاعب الليبية!!
بدوره قال مدرب منتخبنا الوطني السابق، جلال الدامجة: ملعب طرابلس الدولي دخل في صيانة، منذ فترة ونعاني من غياب الملاعب الصالحة للعب ومن المؤسف ان تكون ليبيا الآن بدون ملاعب، بل ذهب إلى القول إن ملاعب الصومال وفلسطين أرقى من الملاعب الليبية للأسف الشديد، رادا ذلك إلى غياب الضمير والوطنية ، وخلص إلى وصف ذلك بأنه عار على ما يسمى المسؤولين، ولكنها حسرة لنا عندما نسافر إلى دول الجوار كالمغرب، والجزائر، وتونس ، ومصر ملاعبهم جيده ونحن الآن لا بنية تحتية، ولا هم يحزنون.
ورأى الدامجة أن الحل من وجهة نظره هو في وضع الشخص المناسب في المكان المناسب.
صلاح العربي رئيس اتحاد الكرة السابق
الملاعب الرياضية الرئيسة فى الوقت الحاضر مسؤولية الدولة وجهات الاختصاص بها ملزمة بمسؤولية استكمالها وصيانتها،كذلك الاشراف عليها، وبشأن تقييم اتحاد الكرة، وموضوع ملعب طرابلس الدولي، فإنه يخص المسؤولين بالدرجة الأولى.
محمود السقوطري /رئيس نادي السويحلي السابق
نجاح الرياضة ، في كرة القدم ، هو البنية التحتية وهي الملاعب الجيدة التي تساعد في تحسن أداء الفرق الرياضية، والوضع غير مقبول مهما كانت الحجج، ورأيي قلته يجب إعادة افتتاح ملعب طرابلس،في أسرع وقت.
وبالتالي فإن الحل هو ضخ الأموال اللازمة لأعمال الصيانة، بانتظار أن يتم إنشاء ملعب جديد بمواصفات حديثة أسوة بالعالم، .
عبدالسلام الصابري رئيس نادي المستقبل
للحديث على هذا الأمر هو عدم وجود ملاعب ومرافق رياضية داخل النطاق الجغرافي للعاصمة الليبية يعتبر مؤشرا غير جيد على جودة الحياة داخل مدينة طرابلس ، ولاتوجد عاصمة في العالم بدون منشآت رياضية نموذجية، والحل وضع خطة استراتيجية حقيقية واضحة لتنفيذ منشآت رياضية حقيقية وتخصيص الموارد اللازمة لها، اضافة الى ذلك وجود قيادات حقيقية لتنفيذ هذه الخطة، والاهم هو توفير البيئة الآمنة لتنفيذ هذه المشاريع.
هل يعقل دولة بحجم ليبيا لا يوجد ملعب في عاصمتها؟
الحكم الدولي.. محمد عبدالله، قال إن الحكومات المتعاقبة للأسف لم تبد أي اهتمام بالبنية التحتية للرياضة من إنشاء ملاعب وصالات مغلقة ، وتساءل هل يعقل دولة بحجم ليبيا لا يوجد بها ملعب في عاصمتها؟ وأضاف أي عاصمة في شمال إفريقيا بها على الأقل ملعبان أو ثلاثة معتمدة إفريقيا، واعتبر أن هناك تقصيرا واضحا من الحكومات ووزارات الرياضة المتعاقبة التي أدارت البلاد في حق ليبيا.
وتمنى الحكم محمد عبدالله ترك الملاعب القديمة المتهالكة وإنشاء ملاعب جديدة بمواصفات جديدة، لأن الصيانة ستنتج ملاعب قبيحة وستهدر بها أموال تساوي بناء ملاعب جديدة.
جلال الدامجة.. للأسف الشديد، ملاعب الصومال وفلسطين أرقى من الملاعب الليبية!!
بدوره قال مدرب منتخبنا الوطني السابق، جلال الدامجة: ملعب طرابلس الدولي دخل في صيانة، منذ فترة ونعاني من غياب الملاعب الصالحة للعب ومن المؤسف ان تكون ليبيا الآن بدون ملاعب، بل ذهب إلى القول إن ملاعب الصومال وفلسطين أرقى من الملاعب الليبية للأسف الشديد، رادا ذلك إلى غياب الضمير والوطنية ، وخلص إلى وصف ذلك بأنه عار على ما يسمى المسؤولين، ولكنها حسرة لنا عندما نسافر إلى دول الجوار كالمغرب، والجزائر، وتونس ، ومصر ملاعبهم جيده ونحن الآن لا بنية تحتية، ولا هم يحزنون.
ورأى الدامجة أن الحل من وجهة نظره هو في وضع الشخص المناسب في المكان المناسب.
صلاح العربي رئيس اتحاد الكرة السابق
الملاعب الرياضية الرئيسة فى الوقت الحاضر مسؤولية الدولة وجهات الاختصاص بها ملزمة بمسؤولية استكمالها وصيانتها،كذلك الاشراف عليها، وبشأن تقييم اتحاد الكرة، وموضوع ملعب طرابلس الدولي، فإنه يخص المسؤولين بالدرجة الأولى.
محمود السقوطري /رئيس نادي السويحلي السابق
نجاح الرياضة ، في كرة القدم ، هو البنية التحتية وهي الملاعب الجيدة التي تساعد في تحسن أداء الفرق الرياضية، والوضع غير مقبول مهما كانت الحجج، ورأيي قلته يجب إعادة افتتاح ملعب طرابلس،في أسرع وقت.
وبالتالي فإن الحل هو ضخ الأموال اللازمة لأعمال الصيانة، بانتظار أن يتم إنشاء ملعب جديد بمواصفات حديثة أسوة بالعالم، .
عبدالسلام الصابري رئيس نادي المستقبل
للحديث على هذا الأمر هو عدم وجود ملاعب ومرافق رياضية داخل النطاق الجغرافي للعاصمة الليبية يعتبر مؤشرا غير جيد على جودة الحياة داخل مدينة طرابلس ، ولاتوجد عاصمة في العالم بدون منشآت رياضية نموذجية، والحل وضع خطة استراتيجية حقيقية واضحة لتنفيذ منشآت رياضية حقيقية وتخصيص الموارد اللازمة لها، اضافة الى ذلك وجود قيادات حقيقية لتنفيذ هذه الخطة، والاهم هو توفير البيئة الآمنة لتنفيذ هذه المشاريع.